+ -

 بعد مقال “الخبر” الذي كشف حجم الكارثة التي ألمت بالطرقات والمنشآت القاعدية عقب أزمة الثلوج، أطل علينا بالإذاعة المحلية العديد من مسؤولي بلدية سطيف “بعد خراب البصرة”، وعكفت الإذاعة وهي مشكورة على جمع العديد من القطاعات المعنية في جلسة واحدة لمناقشة ذلك.غير أن الغريب في الأمر، أن هؤلاء أماطوا اللثام عن فلسفة غريبة تؤكد أسباب الحفر وتأثير الملح عليها ودرجات الحرارة، ومن بعدها طريقة صيانة الطرقات والحفاظ عليها، في وقت يتم استلام هذه الطرقات بعيوب كثيرة وتحت أعــــــــــــــــين المسؤولين، فهل وصل الاستهتار بسكان سطيف إلى هذا الحد؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات