تحوّل طلب اعتماد الجمعيات بولاية الجلفة، إلى وسيلة حماية وحاجز منيع لبعض الأشخاص ممن هم معارضون لبعض القرارات المقلقة لهم ولمشاريعهم التي لم ينجزوها، ويترقبون إصدار عقوبات بتأخير انجاز مشاريعهم، كما سلك الطريق نفسه بعض الأشخاص للضغط على المسؤولين من أجل الاستفادة من بعض المصالح الشخصية، بحجة أنهم يمثلون مواطني الجلفة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات