+ -

 أقر والي العاصمة عبد القادر زوخ، خلال ندوة صحفية نشطها، الاثنين الماضي، بمقر الولاية حول عملية الترحيل الـ17، بأن هذا الملف بات يؤرقه “ويطير عليه النوم”، خاصة مع الاحتجاجات التي تعرفها مختلف بلديات العاصمة، سواء من طرف العائلات المقصية أو سكان القصدير والبنايات الهشة المهددة بالانهيار للمطالبة بترحيلهم، قائلا بصريح العبارة “مارانيش نرقد بسبب الترحيل”. فهل سيحقق زوخ حلم العائلات العاصمية بترحيلهم إلى سكنات لائقة وإنهاء المعاناة التي لازمتهم عقودا من الزمن، ويزيل عنه هذا الأرق وينام مطمئنا؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات