صرح رئيس مصلحة الربو وأمراض الحساسية بمستشفى بني مسوس، البروفيسور حبيب دواقي، لـ”الخبر”، أن المصلحة تعاني من نقص فادح في الأدوية، لاسيما تلك التي تستعمل في الكشف عن المواد المسببة للحساسية وكذلك اللقاح المضاد للحساسية. وأضاف أن هذا النقص والغياب التام أحيانا للدواء يعود إلى أكثر من سنة كاملة، ما جعل المصلحة تعرف شللا تاما، مؤكدا “قمنا بإيقاف كل العمليات، ولم نعد نستقبل المرضى الذين يزداد عددهم يوما بعد يوم”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات