كشف المكلف بالإعلام في المجلس الوطني لأساتذة التعليم الثانوي والتقني “الكنابست”، مسعود بوديبة، عن الوضع الخطير الذي تواجهه المدارس بسبب انعدام سياسة أمنية لحماية التلاميذ والأساتذة. مشيرا إلى أنها أصبحت مكانا لتجمّع منحرفين أصبحوا يقصدونها للاعتداء على الفتيات ولترويج الممنوعات.
وذكر بوديبة، أن المجلس سبق وأن طالب بتوفير الأمن بالقرب من المدارس على مدار السنة، وليس تزامنا فقط مع الدخول المدرسي، خاصة إذا علمنا أنها كانت عرضة العام الماضي للاعتداءات، حيث اقتحمها مجهولون بالسكاكين والخناجر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات