حمّل رئيس اتحاد جمعيات أولياء التلاميذ، أحمد خالد، مسؤولية غياب الأمن في المؤسسات التعليمية إلى المديرين الذين لا يخطرون مصالح الأمن في حالة وجود أي خطر يحوم حول المدرسة أو الثانوية.
وكشف محدثنا في اتصال بـ “الخبر” أمس، أنه يتم تسجيل 100 تلميذ ضحية للعنف وغياب الأمن سنويا، مشيرا إلى النقص الفادح في عدد الحراس عبر المؤسسات التربوية وعدم تكوينهم، مع غياب جدار واق، مضيفا “كيف لمدرسة تضم حوالي 1000 تلميذ يحرسها شخص أو شخصين؟”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات