يعتقد الدكتور إسماعيل مهنانة، أستاذ الفلسفة الغربية المعاصرة بجامعة منتوري في قسنطينة، أن نمطا جديدا من الأسئلة يتبلور حاليا في الفكر العربي ويحاول القبض على خيوط اللحظة التاريخية التي يتخبّط فيها الجميع. واعتبر في حوار مع ”الخبر” أنه لم تعد تلك المشاريع النقدية الرجرجة تجيب أسئلة العصر، ولا تلك السّلفيّات الفلسفية المُخدِّرة والمهوسة بمقولات التأصيل والتأسيس والتنظير أيضا صارت تفهم شروخ العصر والحداثة. وصدرت للدكتور مهنانة عدة كتب ودراسات أهمها ”الوجود والحداثة”، ”مدرسة فرنكفورت، جدل التحرر والتواصل والاعتراف” (مع علي عبود المحمداوي)، ”إدو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال