”الإبداع” احتضن الأمازيغية رغم أنف السلطة”

+ -

أوضح كل من واسيني الأعرج وأزراج عمر ومحمد ساري وسعيد بوطاجين، أنهم تعاملوا مع البعد الأمازيغي بطريقة إيجابية، وأدرجوه 

في أعمالهم الأدبية بشكل أو بآخر، حيث قال واسيني الأعرج إنه لم ينتظر السلطة ليدرجه في روايات مثل ”نوار اللوز”، ومما تبقى من سيرة لخضر حموش”، بينما أكد بوطاجين أنه يتعامل معه كجزء من ذاته، في حين ذهب عمر أزراج إلى القول إن ”التاريخ الأمازيغي يأخذ في شعره شكل مقاومة السلطة، ومشتقاتها التي تعوق الحرية وتدجن الذات”، بينما يعتقد محمد ساري أنه ابتعد عن النظرة الاثنوغرافية 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: