تقبيل الحجر مندوب إليه ما لم يترتّب عليه أذًى للنّفس أو للآخرين، فإذا لم يَقدر الطّائف على تقبيله بفمه بسبب الزَّحمة لمِسَه بيده إن وصله أو بعَصى ثمّ وضعها على فيه ويُكبِّر، فإذا لم يَقدر على لمسِه استقبله وكبَّر ودعا.
ولا بأس للمُحرم إذا تمكّن من الوصول إلى الحجر الأسود أن يلمسه ويُقبّله ولو كان عليه أثَر الطِّيب، ولا شيء عليه. والله أعلَم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات