يخيل لك وأنت أمام خيامهم أنك على مقربة من شاطئ يقضي فيه قاصدوه ساعات من الزمن بغرض الاصطياف لا غير، لكن حقيقة الأمر تظهر أن ما وقفنا عليه شرق الجزائر العاصمة هو “غيتوهات” النازحين الأفارقة الذين هربوا من جحيم الموت لتستقبلهم نار ضنك العيش في الجزائر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات