38serv
أكد وزير الشؤون الخارجية، السيد رمطان لعمامرة، أول أمس، بنيويورك، أن قيام المحادثات بين أطراف النزاع في مالي قد شكل “مبعث ارتياح” على اعتبار، كما قال، أنه تزامن مع تحرير الدبلوماسيين الجزائريين الأخيرين المحتجزين قرابة ثلاث سنوات من قبل مجموعة إرهابية.
ترحم وزير الشؤون الخارجية، رمطان لعمامرة، يوم السبت الفارط، بنيويورك، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، على روحي قنصل الجزائر بغاو ونائبه اللذين فقدا الحياة أثناء احتجازهما بهذه المنطقة من مالي. وقال السيد لعمامرة، في مداخلة خلال النقاش العام للدورة التاسعة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة: “أغتنم هذه السانحة لأنحني أمام روحي قنصل الجزائر بغاو ونائبه اللذين فقدا الحياة أثناء احتجازهما بهذه المنطقة”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات