خلّفت الحلقة الأولى من التحقيق الذي نشرته “الخبر”، في الواحد والعشرين من شهر أوت الماضي، بعنوان “يهود تلمسان.. معابد سريّة ودفن في الظلام”، آراء وانطباعات متباينة، اختلفت فيها زوايا النقد والنظر والقراءة. ومن بين القراءات المتفاعلة والإيجابية أن وصلتنا دعوات من مدن وحواضر سبق وأن استوطنها اليهود قبل المغادرة مع آخر جنود فرنسا الاستعمارية فجر استقلال الجزائر، مثل ندرومة ومنطقة بني سنوس، للمطالبة بالبحث والتحقيق في علاقة اليهود بجانب مهم من حياة سكان تلمسان ونواحيها، وهو الميدان الثقافي والفني، محاولين في هذه الحلقة من سلسلة “يهود تلمسان.. هل رحلوا كلّهم؟” تسليط الضوء على الحضور اليهودي في النصوص المسرحية والغنائية في التراث التلمساني.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات