يُروَى عن أمير المؤمنين والخليفة الرّاشد الثاني عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه أنّه قال يومًا وهو بطريق مكّة: تشعثون وتغبرون وتتفلون وتضحون لا تريدون بذلك شيئًا من عرض الدّنيا، ما نعلم سفرًا خيرًا من هذا. يعني: الحجّ. قال سفيان الثوري: دخلتُ على المهدي فرأيتُ ما قد هيّأه للحجّ، فقلتُ: ما هذا، حجّ عمر بن الخطاب فأنفق ستة عشر دينارًا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات