هل رأي المدعوين إلى مكتب أحمد أويحيى لمناقشة مشروع الدستور الجديد تكون له آذان صاغية، أم أن الطبخة جاهزة، وهذه اللقاءات ما هي إلا مجرد عروض لأخذ الصور التذكارية وملء عناوين الصحف ونشرات اليتيمة؟ المستقبل القريب سيجيب بكل صدق، بعيدا عن كل التأويلات والمواقف السياسية المختلفة منها المؤيدة أو المعارضة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات