أطلع مسؤولون عسكريون، الرئيس بوتفليقة، على مستجدات الوضع على الحدود الجنوبية والشرقية للجزائر، في اجتماع، تم الأحد، حضره قائد أركان الجيش الوطني الشعبي ونائب وزير الدفاع الوطني، أحمد ڤايد صالح، ومسؤولون مدنيون سامون.
أفادت رئاسة الجمهورية في بيان لها، أمس، أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة ترأس اجتماعا حول الوضع الأمني على الحدود الجنوبية والشرقية للجزائر وجهودها من أجل تحقيق السلم والاستقرار في كل من مالي وليبيا. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، فإن “الاجتماع شهد مشاركة مسؤولين سامين مدنيين وعسكريين ومن مصالح الأمن، من بينهم الوزير الأول السيد عبد المالك سلال ونائب وزير الدفاع الوطني قائد أركان الجيش الوطني الشعبي أحمد ڤايد صالح.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات