جدير بالذكر أن “الصحفي صاحب المقال اتصل برئيس المجلس ليحصل منه على توضيح قبل نشر الموضوع. وبما أنه “كان في اجتماع” ترك الصحفي لسكرتيرته رقم الهاتف بعد أن شرح لها بالتفصيل القضية، غير أن الرئيس فضل عدم الخوض فيها على ما يبدو. والأهم من هذا أن الصور الأربع التي نشرتها “الخبر” تبيَن أن الأمر يتعلق بمستندات وملفات، وتظهر جليا العشوائية التي تم جمعها بها لرميها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات