“زاورة... زاورة...”، هو ما كان يردده أحد الأفارقة الذي وجدناه رفقة زوجته بالطريق الرئيسي لشارع محمد بلوزداد بالعاصمة، والتي كانت متكئة
على شجرة، بينما كان زوجها يتسول المارة لسد الرمق، ليتبين بعد أخذ ورد معه أنه كان يطلب غطاء ليفترشه ليلا،
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات