38serv

+ -

تواصل المخرجة الجزائرية سامية شالة رحلتها النضالية التي انطلقت سنوات التسعينات من الجزائر، قبل أن تستقر في فرنسا سنة 1994، هربا من بطش ما أسمته “المد الإسلامي”، حيث عادت عبر فيلم “مدام فرنسا” لمحاربة الإسلاموفوبيا، وقالت في حوار لـ”الخبر”: “إن الأوضاع في فرنسا تنذر بالخطر بسبب السياسة العنصرية التي ترفض الكشف عن الدور الأسود الذي تلعبه النخبة الفرنسية في الترويج لمعاداة الإسلام في فرنسا”.

كيف جاءتكم فكرة إعداد فيلم بعنوان “مدام فرنسا”؟ 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: