جاء في تصريح للأسقف السابق للكنيسة الكاثوليكية السيد هنري تيسيي، نقلته قبل أيام “الخبر”، أن من يقف وراء عمليات التنصير في العالم الإسلامي عامة وفي الجزائر خاصة هم من البروتستانتيين، وهم من الجماعات البروتستانتية وبالتحديد الإنجيليين، أو كما جاء ذكرهم بالمسيحيين الجدد أو التكفيريين المسيحيين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات