+ -

 بلا حرب ولا عنف ولا دماء، سيقرر سكان أسكتلندا مصيرهم، اليوم الخميس، في استفتاء إما البقاء ضمن دولة بريطانيا العظمى أو الانفصال عن التاج البريطاني، ورغم أن نتائج سبر الآراء تشير إلى أن 52 بالمائة أبدوا رفضهم الانفصال عن إنجلترا مقابل 48 بالمائة مع الانفصال، إلا أن 18 بالمائة من الأفراد المستطلعة آراؤهم مترددون بين “نعم” الانفصالية و«لا” الاتحادية. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: