قررت جميع نقابات التربية، الرد بقوة على “استفزازات” الوزيرة بن غبريت، و”طريقة تعاملها مع شركائها الاجتماعيين”، حيث تعتزم التكتل في فيدرالية وطنية ستتبنى أعنف إضراب وطني سيهز القطاع منذ سنوات، وهو القرار الذي سيفصل فيه ممثلوها نهاية الشهر الجاري، في لقاء “مصيري وتاريخي” سيجمع النقابات التسع، بغض النظر عن الخلافات والانتماءات التي طالما حالت دون نجاح محاولات توحيد العمل النقابي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات