عُثر أول أمس على جثة شاب لا يتعدى عمره 34 سنة داخل المقر السكني العائلي للضحية الكائن ببلدية سيدي علي بوسيدي غربي عاصمة الولاية سيدي بلعباس، الأمر الذي عجل بإخطار مصالح الأمن التي فتحت بدورها تحقيقا معمقا لكشف ملابسات الحادث.وحسب ما أشارت إليه مصادر عليمة، ”فإن الجثة كانت معلقة بواسطة حبل، في الوقت الذي يدور فيه حديث في الأوساط المحلية ببلدية سيدي علي بوسيدي عن إمكانية لجوء المعني إلى الانتحار طواعية بالنظر للمشاكل المعقدة التي واجهته ووضعيته الاجتماعية المزرية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات