رغم تصنيفه ضمن الحمامات المعدنية، إلا أن السلطات الولائية لم تكلف نفسها عناء الاعتناء بحمام بلدية شنيقل المعدني، جنوب شرقي المدية، وتحويله إلى مركب للاستجمام والراحة، وجعله قطبا سياحيا من جهة، ومركز للتداوي من جهة أخرى، إذ وبدل ذلك أنجزت بمحيط الحمام مفرغة عمومية، ليصل الحمام ذروة التدهور، فكيف يمكن التوفيق بين النظافة والصحة وبين تراكم الأوساخ الجالبة للأمراض؟ والسؤال المطروح ألا يوجد تنسيق بين وزيرة السياحة نورية زرهوني ونظيرتها وزيرة البيئة دليلة بوجمعة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات