38serv
استطاع الروائي العراقي عواد علي أن يحتل مكانة متميزة في الفضاء الروائي العراقي، رغم أنه جاء متأخرا للكتابة الروائية، فأول عمل روائي صدر له بعنوان “حليب المارينز”، كان عام 2008، ورصد فيها تداعيات الاحتلال الأمريكي للعراق. وفي عام 2009، أصدر رواية “نخلة الواشنطونيا”، التي تقارب الاحتلال مرة ثانية، وتدور أحداثها سنة 2006، أكثر السنوات دموية في العراق. وانهى ثلاثيته برواية “حماقة ماركيز”. التقت به “الخبر” أثناء زيارته للجزائر للمشاركة في فعاليات المهرجان الوطني للمسرح المحترف، فتحدث عن تجربته الأدبية.
كيف انعكس الوضع المأسوي في العراق اليوم على الكتابة الإبداعية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات