38serv

+ -

دعت حركة حماس الرئيس محمود عباس إلى وقف التحريض الإعلامي ضدها وإعطاء الفرصة للحوار والتفاهم بين الحركتين، مستهجنةً هجومه عليها وتحميله إياها مسؤولية الحرب الأخيرة على غزة، وذلك بعد أن هدد الرئيس محمود عباس بفك الشراكة معها “إن لم توافق على سلاح وشرعية وقرار واحد”.

قال الناطق باسم حماس الدكتور سامي أبو زهري في بيان وصل لـ«الخبر”: إن “هذه التصريحات غير مبررة وتستند إلى معلومات مغلوطة، ولا أساس لها من الصحة وفيها ظلم لشعبنا وللمقاومة التي صنعت هذا الانتصار الكبير”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: