عاد الوفد البرلماني الذي قاده نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني عن الأفالان، بخفي حنين من عين صالح، بعدما واجه مشاكل كبيرة في التجاوب مع سكان المنطقة الغاضبين، بسبب تخلي السلطات عنهم في جانب التنمية، وبسبب مشروع التنقيب عن الغاز الصخري. فقد وجد الوفد المتكون في غالبيته من برلمانيات، صعوبة في الخروج أصلا من الفندق إلى شوارع عين صالح للقاء المواطنين. وحاول رئيس الوفد جمال بوراس، عبثا إقناعهم بجدوى المسعى الذي جاء من أجله، فيما سأل أحد الغاضبين:”جاءنا عبد الغني هامل مبعوثا من رىس الجمهورية، وأنتم جئتم باسم؟”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات