+ -

تحولت مؤسسة سوناطراك، منذ اعتلاء رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة سدة الحكم سنة 1999 إلى سونا رقم 13، كدلالة على عودة العديد من المناصب الحساسة كرؤساء المصالح في المؤسسة لإطارات ينحدرون من ولاية تلمسان، الأمر الذي شكّل لوبيا حقيقيا يصعب اختراقه، فهل سرت الجهوية حتى على أكبر المؤسسات في الجزائر رغم أن تلمسان ليست من المدن التي تحتضن نشاطات طاقوية، كأرزيو وسكيكدة أو مدن الجنوب كحاسي مسعود أو حاسي الرمل؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات