استقبلت عيادة خاصة في ولاية بسكرة، مريضة طلب منها إجراء أشعة الماموغرافيا لتشخيص حالتها، ولأن المريضة ”المغبونة” لا تعرف نوع الأشعة، استغلت العيادة سذاجتها وأجرت لها الأشعة الضوئية على أساس أنها أشعة الماموغرافيا، وبعد أن أمضت المريضة ليال طوال لمعرفة النتيجة، فاجأتها الطبيبة بأنها لم تقم بالأشعة المطلوبة، فما كان عليها سوى الاحتجاج لدى إدارة العيادة، وسرعان ما هدأت أعصابها عندما أعادت إجراء أشعة الماموغرافيا لدى عيادة أخرى، والتي أظهرت أنها لا تعاني من أي مرض خطير..”عيش تسمع عيش تشوف”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات