3 أشخاص وراء الإفراج عن الدبلوماسيين الجزائريين في مالي

+ -

أوردت مختلف المصادر المطلعة التي تحدثت إليها “الخبر” في قضية الإفراج، خلال الأيام الأخيرة، عن الدبلوماسيين الجزائريين المختطفين في مالي، ثلاثة أسماء قد تكون لأحدها يد في العملية. وساقت المصادر أسماء كل من مختار بلمختار وإياد أق غالي، زعيم أنصار الدين، والجهادي الليبي عبد الحكيم بلحاج.

قدمت حركة التوحيد والجهاد، التي احتجزت دبلوماسيين جزائريين لمدة 28 شهرا، صورة دموية لإصرارها على مطالبها، عندما أعدمت بدم بارد الملحق الدبلوماسي الطاهر تواتي، وهو ما يؤكد أن التنظيم لن يتنازل عن مطالبه، بينما قدمت الجزائر صورتين لعدم التنازل، الأولى أثناء احتجاز دبلوماسيين جزائريين في العراق، قبل 10 سنوات، والثانية أثناء أزمة رهائن تيڤنتورين، فما هي حقيقة الصفقة التي تمت للإفراج عن الدبلوماسيين الجزائريين؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: