تعتبر ظاهرة “القطيع” من بين الطرق التقليدية والطقوس المتوارثة في العلاج والمداواة التي لا تزال تحظى بشعبية كبيرة في المجتمع الجزائري.
الملاحظ أن هذه الأخيرة عرفت انتشارا منذ سنوات وقبولا من قبل مختلف الفئات الأجيال سواء القديمة أو الجديدة ومن كلا الجنسين حتى المتعلمين والمثقفين منهم، وهو ما جعل الجدل يحوم حول هذه الظاهرة التي فرضت نفسها أمام تقدم الطب، وطرحت تساؤلات حول تصنيفها طبيا هل هي طب بديل، طب قديم، طب نبوي أم شعوذة؟ وكيف يمكن تفسيرها علميا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات