رفضت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط رمعون، الفصل في إلغاء إجراء عتبة الدروس في السنة الثالثة من التعليم الثانوي، إضافة إلى إجراء إطلاق المرصد الوطني للتربية والتكوين والمجلس الأعلى للتربية، وهو ما يتناقض مع تصريحاتها السابقة بخصوص ضرورة التسريع بتطبيق هذين الإجراءين، ليطرح التساؤل عمن يسير قطاع التربية الوطنية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات