حمّل رئيس جمعية طريق السلامة، محمد العزوني، وزارة النقل مسؤولية الفوضى التي يعرفها قطاع النقل وتضاعف حوادث المرور بسبب التأخر في إصدار النصوص التنظيمية والتطبيقية لقوانين المرور، “والسماح لأي كان بقيادة حافلات الموت الجماعي”.
شدد العزوني، أمس، في ندوة حول دور مدارس تعليم السياقة في الحدّ من ظاهرة إرهاب الطرقات، على أن الدولة مطالبة باستعادة مسؤوليتها كاملة على وسائل النقل الجماعي التي تحصد سنويا مئات الأرواح، مبرزا أن اشتراط أن لا يقل عمر السائق عن 25 سنة ليس حلا “فقد يكون سائقا في الـ20 من عمره أكثر وعيا من آخر في الخمسين”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات