+ -

 نلاحظ أن هناك اليوم عالمين: عالم الاستقرار وعالم الاضطراب. 

عالم الاستقرار هو عالم الدولة الديمقراطية دولة سيادة القانون التي تملك الجيش القوي والمخابرات الأقوى وتملك التمثيل والشرعية غير المطعون فيها والتي تسوي مشاكلها كلها بآليات عمل سياسي تنافسي سلمي. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: