لاتزال ظاهرة الانتحار وسط منتسبي الأجهزة الأمنية في الجزائر تؤرق السلطات، إذ لم تفلح معها المخططات الاستعجالية التي اعتمدها القائمون على هذه الأجهزة لمواجهة الظاهرة، سواء بدراستها وتحليلها أو إنشاء خلايا للتكفل النفسي بموظفيها، فـ ”النزيف” متواصل وآخر هذه الحوادث انتحار دركي في خنشلة أول أمس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات