أكدت النتائج الأولية للتشريح الذي خضعت له جثة الجزائري الذي لقي حتفه، الخميس الماضي، بمطار رواسي، أن “الوفاة سببها اختناق راجع إلى اضطرابات معدية وليست ناجمة عن أزمة قلبية”، مثلما أشارت إليه التقارير الأمنية الفرنسية الخميس الماضي.
كشف وزير الداخلية الفرنسي، برنارد كازنوف، عن إرسال عناصر من المفتشية العامة للشرطة إلى مكاتب شرطة الحدود بمطار رواسي - شارل دي غول، للتحقيق في حادثة وفاة رعية جزائري، كانت السلطات الفرنسية تهم بطرده من أراضيها. وجاء رد فعل الداخلية الفرنسية مباشرة بعد تكليف السلطات الجزائرية سفارتها بفرنسا بالتدقيق في ملابسات الحادث.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات