إنّ الشرف الّذي أدّخره الله لهذه الأمّة وما أعدّه للذّاكرين من الفضل والثّواب، وقد جمعها العلماء وذكروا منها، وإنّ العبد يستفيد بالذِّكر خصوصيةً لا أشرف منها عنده ولا أعزّ منها لديه، وهي معيّة الحق سبحانه وتعالى، وذِكرُهُ له في الملأ الأعلى.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات