القصة الكاملة للجهاديين الجزائريين في سوريا والعراق

+ -

«سبع يفوز بها الشهيد كرامة ـ إن كنت ذا لب فقل لي ما هيا* الذنب يغفر عند أول قطرة ـ وأرى المكانة في المنازل عاليا*والقبر يؤمن هوله وعذابه ـ يا فرحة ومن القيامة ناجيا”. إنها أبيات من أنشودة جهادية يتغنى بها الجهاديون العرب في سوريا والعراق كل يوم، وهي عنوان التضحية بالنفس والاتجاه إلى الموت بالنسبة للجهاديين العرب الذين توافدوا بالآلاف إلى سوريا والعراق “من أجل الموت في سبيل الله”، بناء على فتاوى يصفها فقهاء بأنها سطحية بعيدة عن الدين. في الجانب الثاني يجتهد المئات من المختصين في المخابرات لمنع تواصل مسلسل فرار الجهاديين إلى العراق في  إطار عملية  “مطاردة الأشباح” التي تشنها 9 دول.

 الإنغماسيون يحيون تراث الشراة

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: