كل يوم.. كل مرة أمشي فيها خطوات خارج المنزل وكل حصة تقودني للجامعة.. أغسل بها عيني بمظاهر الفتن بكل أنواعها.
فكرت في دوري كمسلمة في هذا المجتمع المريض.. فزاد حماسي لأن أقوم بمشاريع خيرية منها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. نعم لقد صار هذان الفعلان مشروعا يلزمه تخطيط وتدبير نظرا لانحطاط وقلة الوازع الديني والمخلفات التاريخية في بلادنا..
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات