”القرآن علاج نفسي وحفظُه ساعدني في دراستي”

38serv

+ -

 يؤكّد الطّالب بن عطا اللّه يوسف، المتحصّل على ليسانس في علم النّفس والقاطن ببلدية امخادمة ببسكرة، أنّ القرآن الكريم علاج نفسي وحِفظه ساعده في دراسته، فضلًا على أنّه مكّنه من النُّطق السّليم للألفاظ ومخارج الحروف وطلاقة اللِّسان والتحلّي بالصّفات الحميدة. وعن مسيرته في تعلّم القرآن يقول يوسف إنّه بدأ حفظ كتاب اللّه على يد الشّيخ دحمان سليم في منزله عندما كان عمره 11 سنة، ثمّ انتقل إلى مسجد العلّامة عبد الرّحمان الأخضري حيث واصل تعليمه على يد الشّيخ عبد القادر بن الصغير، ثمّ عاد إلى مسجد أبو بكر الصّدّيق على يد دحمان سليم ليُواصِل تعلّمه في زاوية الهامل ببوسعادة بعد أن زكّاه شيخه المليان امحمّد. ويقوم حاليًا رفقته بتأدية صلاة التّراويح وتعليم الصّغار للقرآن. وختم محدّثنا قوله بالتّأكيد أنّ الشّيخ المليان كان له الفضل في رسم هذه المسيرة.بسكرة: ل. فكرون

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: