38serv
اعتبر بعض المجاهدين والكثير من أفراد الأسرة الثورية من أبناء مجاهدين وشهداء، أن هجومات الشمال القسنطيني كانت حتمية لابد منها لإنقاذ الثورة من الإجهاض في بدايتها.
شارك، حسب ما أفاد به مطلعون على الثورة لـ”الخبر”، في هجومات الشمال القسنطيني عن ولاية قسنطينة مجاهدو بلدية عين اعبيد وجزء من بلدية ديدوش مراد، إلى جانب بلدية زيغود يوسف ”السمندو سابقا” الاحتفالات الرسمية بالمناسبة، حيث حاولنا الاتصال بثلة المجاهدين المشاركين في تلك الهجومات بقي منهم المجاهد ”بوضرسة عبد الله” البالغ من العمر 78 سنة، مجاهد تابع للولاية التاريخية الثانية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات