+ -

يعيش الإنسان المسلم وسط كمّ من الهموم الدنيوية والأخروية، إذ الدّنيا هي دار الهموم وهي معاشنا، والآخرة دار راحة وهي معادنا، ولكلّ منها مصلحة للإنسان يودّ لو كفيها، لكن ينبغي على المسلم أن يعطي كلاً من الدّنيا والآخرة قدرها، فيتخفّف من شواغل الدّنيا وهمومها، ويجعل همّه وشغله في مسائل الآخرة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: