وجد قرابة المائة شخص من جنسية سورية، أغلبهم أطفال ونساء، أنفسهم في الشارع بعد أن طالبهم أصحاب فنادق وإقامات بمدينة مغنية الحدودية في ولاية تلمسان، بالمغادرة بسبب عدم دفع تكاليف الإقامة. وقد تدخّل رئيس المجلس الشعبي البلدي في مغنية للتكفل بخمسة وعشرين عائلة سورية بالدار الخيرية بالتنسيق مع الهلال الأحمر الجزائري فرع مغنية. وحسب مصادر أمنية، فإن العائلات السورية اللاجئة اضطرّت للعودة إلى الجزائر العاصمة للبحث عن أماكن قارة للجوء. المبادرة الإنسانية لبلدية مغنية لقيت تجاوبا وترحابا من سكان المدينة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات