أوقفت الفرقة الإقليمية الدرك الوطني بتمالوس، غربي سكيكدة، القروي الذي أدخل الرعب في نفوس المواطنين المتابع بعدة جرائم، منها التعدي بالعنف على القوة العمومية والتخريب العمدي لممتلكات الغير والتجمهر المسلح. واستنادا لمصالح الدرك الوطني، فإن المشتبه به كان في حالة فرار وصدر في حقه قرار نهائي بالحبس بعد متابعته بتهمة الضرب والجرح العمدي، وأثناء فراره قام بتكوين جماعة أشرار والاعتداء والسرقة، وقد تم القبض عليه بعد ترصد له، بالقرب من دائرة تمالوس، وقدم أمام الجهة القضائية التي أودعته الحبس. وبهذا يكون سكان القرية وتمالوس قد تخلصوا من هذا المجرم الذي وصف بالخطير.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات