ستقع وزارة التربية الوطنية في ورطة بعد أن أفرجت عن القوائم النهائية للناجحين في مسابقة التوظيف الخاصة بأكثر من 23 منصبا في الأطوار الدراسية الثلاثة، حيث أبانت النتائج عن فوز العديد من المترشحين في أكثر من ولاية، الأمر الذي يستلزم تخليهم عن المنصب وشغوره مع بداية السنة الدراسية خاصة في حالة انعدام القوائم الاحتياطية.
وقد اشترك في المسابقة على أساس الشهادة العديد من المترشحين الذين فضلوا أن يودعوا ملفاتهم في ولايتين مختلفتين من أجل الظفر بمنصب واحد على الأقل، ووقع ذلك خاصة في الولايات المتقاربة على اعتبار أنها تسمح للمترشحين بالتنقل بينها بسهولة من أجل اجتياز المقابلة الشفوية التي لا تستمر إلا دقائق معدودات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات