هيليج بلاك في الخامسة عشرة من عمرها، طالبة بمدرسة ماسل شولز الثانوية بولاية الاباما في شمال غرب الولايات المتحدة، تعزف على الناي في فرقة المدرسة الموسيقية وأمضت فصل الصيف كمتطوعة في مخيم للأطفال. في أول يوم دراسي لها أعادها مدير المدرسة إلى المنزل باكية بسبب صبغة شعرها الحمراء.
قالت كيم بويد والدة بلاك الجمعة الماضي، إن ابنتها تصبغ شعرها أحمر منذ ثلاثة أعوام ولم يحدث مثل هذا الأمر من قبل، إلى أن استدعاها مدير المدرسة الحالي تشاد هولدن إلى مكتبه الأسبوع الماضي وأبلغها أن غرة شعرها تشتت الأنظار بسبب لونها البراق. وأضافت ”بدأت شفتاها ترتعشان وأجهشت بالبكاء..انفطر قلبي بسبب طرد طفلتي من المدرسة”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات