اتهمت نقابة طياري الخطوط الجوية الجزائرية، لعمال الملاحة التقنية المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للعمال الجزائريين، إطارات من الشركة بـ«محاولة زعزعة استقرارها”، و«عرقلة سيرها لأغراض شخصية وضيقة”. بالموازاة مع ذلك، أنهى الرئيس المدير العام مهام كل من مدير العمليات ومدير مركز المراقبة ومدير الصيانة.
قررت نقابة طياري الخطوط الجزائرية التابعة للمركزية النقابية، الخروج عن صمتها، حيث أصدرت، أمس، بيانا نقلته وكالة الأنباء الجزائرية، استغربت فيه ما وصفته بـ«الخرجات الإعلامية” التي تشكك في أمن طائرات وديمومة شركة الخطوط الجوية الجزائرية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات