نعيم وجويدة.. شقيقان في ربيع العمر ينبضان بالحياة، قرة عيني أمهما وأملها في الحياة وهي التي ترملت في العشرين. ظنت الأم السعيدة
بفلذتي كبدها أن الحياة بدأت تبتسم في وجهها بعد أن أدارت لها ظهرها لسنوات.. لكن هيهات.. القدر قال غير ذلك،
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات