+ -

عثر في ساعة متأخرة من سهرة أمس الأول، على جثة طفلة لا يتعدى عمرها 10 سنوات داخل المقر السكني العائلي الكائن ببلدية سيدي لحسن، 4 كلم غربي عاصمة الولاية سيدي بلعباس، أين تم الوقوف على آثار قطعة قماش على مستوى رقبتها. وكانت مصالح الدرك الوطني قد فتحت تحقيقا معمقا لكشف ملابسات الحادث الذي اهتزت على وقعه بلدية بأكملها، خاصة وأن الضحية صغيرة السن. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات