الوهرانيات يتهافتن على تسريحة الضفائر وعلى خدمات الفتيات لتنظيف المنازل يتدبر المهاجرون الأفارقة في وهران أمورهم كما يقدرون، ولا يلجأ أغلبيتهم إلى التسول في الشوارع، كما يبدو لزائر المدينة هذه الأيام، أما عائلات هؤلاء فتتقاسم مفترقات الطرق مع العائلات اللاجئة من سوريا لمد اليد للمحسنين الذين لا يبخلون عليهم بالعطايا نقدا وعينا، دون تفريق بين البلدان التي هربوا منها للنجاة من التقتيل والجوع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات