38serv
“نريدها هكذا أحياء بحدائق ترد الروح لا أحياء شبيهة بالمقابر”.. هذا ما اتفق عليه مجموع من تحدثنا إليهم من نسوة ورجال، التقيناهم بعدد من حدائق اللعب والترفيه المجاورة لتجمعات سكانية في الجزائر العاصمة، منها القديم ومنها ما تم إنجازه
في السنوات الأخيرة قصد خلق جو حميمي سواء بين صغار الحي أو بين العائلات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات